Friday, October 6, 2017

حبّ الوطن من الإيمان وتأسيس نهضة العلماء

في سنة 1926 م، نهضة العلماء "(NU) وقفت. وقفت NU وبدأت تاريخا طويلا مصحوبا بحالة الأمة الإندونيسية التي هي في قبضة المستعمر. في عهد نشأتها، NU مقر في المدارس الإسلامية الداخلية دعا طلابه على السعي في سبيل الله. في وجهة نظر NU هناك ثلاثة جهاد، الأول هو جهاد الفكر دعا الاجتهاد. والثاني هو جهاد القلب يسمى المجاهدة؛ والثالث هو الجهاد المادي الذي يسمى الجهاد. الجهاد في هذا السياق ليس هو شكل من العاطفة والتعصب، ولكن لم يتخذ هذه الخطوة في محاولة لحماية أنفسهم والأمة للخروج من الظلم وتحقيق المثل العليا للاستقلال. ثم يرائد حزب الجهاد. NU جنبا إلى جنب مع شخصياته تحت قيادته الشيخ الحج هاشم أشعري وغيرها من كياي مثل  الشيخ الحجّ وهب حسب الله، الشيخ الحجّ أمين مصطفى و إخوته، يواصلون النضال. وبعد ذلك الحين، مع مرسوم الشيخ هاشم أشعري، في سورابايا، سوطامو أو المعروفة باسم بونغ تومو تمكن من تحويل الروح الشباب لمواجهة ضد الهولندية. من ذلك المقاومة التي وقعت في 10 نوفمبر 1945، والقيادة الهولندية مولابي بنجاح قتل.مع وفاة مالابي جعل الاندونيسيين يثبتون ان يكفي لتكون مستقلة.

من الأحداث المذكورة أعلاهويتعين علينا كأجيال مقبلة أن نلتزم بالدفاع عن الشيوخ الذين يواصلون النضال من الروح والجسد للحصول على الاستقلال. والاستقلال في هذه الحالة ليس مجرد شكل مادي سيادي إقليمي، بل هو أيضا سياد في الثقافة والاقتصاد والاجتماعي والتعليم والحضارة والتكنولوجيا. وقد ضحى الكثير من قبل الجيل السابق. والنضال والتضحية هومن أجل أطفاله لتكون قادرة على التنفس بهدوء والعيش كل يوم.

على أساسى المرسوم الرئاسي رقم 22 لسنة 2015 (Kepres No. 22 Tahun 2015) اليوم، تمنح الدولة اليوم الوطني أن يتذكر لتضحية المشايخ بالموضوع: "يوم سانتري" الذي يقع في 22 أكتوبر. وبما أننا نحقق الآن الاستقلال، فلنحرس ونزيّن هذه الدولة بوحدة وسلام. كما قال الله تعالى فى كتابه الكريم:


يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ ادْخُلُواْ فِي السِّلْمِ كَآفَّةً وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ (البقرة: 108).

قال عبد الرحمن واحد (Gus Dur) فى تأليفه : (dalam buku: “Islamku Islam Anda Islam Kita) ، بأن هذه الأية يأمل أن جوهر الإسلام هو في الأساس سلام تامّا. إذا كانت جميع المذاهب على دراية بذلك، فلن تتعارض النبرة بعضها بعضا.


وبالتالي إخوتي وأخواتي، قد نكون دائما سلمية، والحفاظ على الانسجام، وتكون طيبة للجميع. على الرغم من أنها مختلفة عنا. لكل واحد منا هو المضي قدما في طريق الله

وباالله توفق و الهداية، مع الرضى و العناية
والله الموافق إلى أقوام الطريق